استخدامات الزئبق الأحمر

ما هو الزئبق الأحمر من أين يستخرج الزئبق الأحمر وما هو فوائده وكيف يتم تحضيره وعلاقة الزئبق الاحمر بالجن والشياطين واسرار الزئبق الاحمر فى عالم الروحانيات

استخدامات الزئبق الأحمر

الزئبق الأحمر

شغل كثير من الناس معرفة اللغز الخاص بمادة الزئبق الاحمر وهو ترياق الملوك والعظماء فى العصور القديمة وايضا يشتهر به انه شراب الطاقة لعوالم خفية منها جان ووحوش تسعى له والان نعرض لكم حقيقة الاكسير التى كان لغز كبير والكل يسعى له فى جميع انحاء العالم
مقدمه لكم فوزى محمد
لرؤيةملخص المقال
كثير من يشغل باله بعقار الزئبق فكل منا يسعى لامتلاك القوة والراحة والقدرات التى تجعلنا مميزين عن غيرنا ورغم ان الزئبق عبارة عن نوع من انواع السموم هو  علاج لكل الامراض المزمنة وما هى حقيقة

استخدامات الزئبق الأحمر

اليكم الشرح بالتفصيل
كانت الحضارة الفرعونية لديها قدر كبير من العلوم فى الطب والواد الكيميائية فكانوا يسعوا الى خلق دواء لكل داء دواء شامل لكل الامراض وزيادة الطاقة والقدرات وكانت مدونة فى علومهم ولا نعلم سر اختفائها ربما يكون الوصفة التى تقضي على كل الامراض

اذا ظهرت تكون لها تاثير سلبي على شركات الادوية والعقاقير الطبية

وفى عام 750 ميلادى كان متواجد هذا العقار ولقب باسم اكسير الحياة وحجر الفلاسفة والزئبق الاحمر ودون فى التاريخ اقامة حروب بين بلاد كثيرة للوصول الى هذا العقار

حتى اظهر الكيميائي جابر ابن حيان اصل العقار ومن بعد هذه الفترة اختفى من جميع  الكتب الطريقة الصحيحة لاكسير الحياه

ولم نعثر عليها الا فى المقابر الفرعونية او الاثار القديمة

وكان جابر ابن حيان يقوم بتعليم تلامذة كثيرة عقار اكسير الحياة وكان يطلب منهم ممارسة بعض الطقوس التحصينية خوفا من حضور الوحوش والجان

والسبب احتلال الاكسير منهم فهل من الممكن يكون هذا العقار مهم لكل العوالم الظاهرية والباطنية ؟


نعم يوجد اكسير متواجد باشكال مختلفة وكثيرة وانواع مختلفة ايضا واحيانا يظهر كانه زئبق بلون احمر او اسود

واحيانا يظهر بانه مثل حبوب العدس الصغيرة المتماسكة مع بعضها بمادة مثل المخاط

واحيانا يظهر كانه بودر ابيض ويلقب بالاكسيد

ورغم اختلاف شكله فهو مادة واحدة تتفاعل مع كل شي وتجري فى عروق حاملها وتجعل مناعته خارقة قوية

كانها وحش يتغذي على بيكتيريا الجسد والفيروسات ولا يتاثر الانسان بالامراض فترة طويلة فمهما كان المرض مزمن يستطيع ان يعالج نفسه مجرد ايام وتكون قدراته الجنسية فوق القدرات الطبيعية بمراحل 

ويجعل جلد الانسان مليء بالنشاط والحيوية فلا يظهر عليه الكبر ولا تجاعيد الوجه ولا يتاثر الانسان بمرض الشيخوخة كانه يجعل كل اجهزة الجسد مليئة بالطاقة لا تتاثر بعوامل الزمان

نعم انها حقيقة لا يعرفها الكثير ويمكن تصنيعها ولها طريقة فى استخدامها ويوجد الكثير قاموا بتجربتها

ونظرا لندرتها فهي تكون غالية الثمن لا يقدر على ثمنها الا الاثرياء لان معظمهم يفضلون المواد المصنعة قديما التى تواجدت فى المقابر الاثرية

وهنا تعلم ان لكل خرافة جزء من الحقيقة وسيظل الاكسير خرافة فى العصور الحديثة لاهداف تجارية من شركات العقاقير والادوية واذا كنت قادر على تجربة الاكسير القديم او الحديث تواصل معنا 

 
يمكنك الاطلاع على  تحضير الجن العلوي
 
 
مشاركة المقال

2 تعليقات

اترك ردّاً