محتوى المقال
عودة الاموات الاحياء
فى يوم من الايام يعودون الناس لكنهم يعودوا من الموت مرة اخرى يعودوا للانتقام من الذين قتلوهم فى حياتهم السابقة
هل من المنطق ان يعود الانسان للحياة بعد موته مرة اخرى
قد شرحت فى مقال حقيقة تناسخ الأرواح ان لا يوجد ما يسمى تناسخ الارواح وشرحت فى هذا المقال حالات سميتها توالف الاشباح وهو عبارة عن اقتران بين شخص حي وشخص ميت عن طريق التوليف المغناطيسي وتوالف الترددات الخاصة بالشخص الحي الناتجة من موقف شبيه للموقف الذي مات فيه الشخص الشبح
لذلك نربط تعرض لاشخاص الى حادث ما قد يجذب لهم شبح لشخص تعرض لنفس الموقف قبل موته حتى تشابهت الترددات الخاصة بهم
التوليف المغناطيسي بسببه نري حالات التقمص وعودة الاموات للحياة مرة اخرى من خلال توالف الاشباح
الارواح التائهة
هي اشباح كانت قرناء لاشخاص عاشوا من قبل وتم قتلهم بشكل مفاجيء وتم تعلق الجسد المقترن فى عالم الزمكان
لا يستطيع قرنائهم التحرك والارتقاء لان ليس لدى اصحابهم وعى كافي بالقرين الذي يمتلكه وقت حياته
او يكون لديه القدرة على الارتقاء لكنه باقي فى عالم الزمان والمكان ممن ان يسكون سبب بقائه الانتقام من من قتله وممكن ان يكون سبب بقائه فى عالمنا ان يعود مرة اخرى للحياه
التوليف المغناطيسي والاعضاء البشرية وعلاقتهم ب الاموات الاحياء
سوف يكون الاعضاء البشرية سبب لعودة انسان ميت الي الحياة
العقل الواعي للإنسان يتكون من كل خلية في جسده وليس المخ فقط. الأدلة الحالية تشير إلى أن العمليات العقلية والوعي ترتبط بشكل كبير بالنشاط العصبي في المخ. المعلومات والخبرات تُخزن وتُعالج في هياكل مختلفة داخل الدماغ، وخاصة في مناطق مثل القشرة الدماغية.
من الصعب تصديق أو توثيق أن جميع الخلايا البشرية تلعب دورًا في تكوين العقل الواعي، حيث يتميز الدماغ بالقدرة على معالجة المعلومات بشكل فريد ومعقد. على الرغم من أن هناك تفاعلات كيميائية وإشارات إلكتروكيميائية في جميع أنحاء الجسم، إلا أن العمليات التي تتعلق بالوعي والتفكير العالي غالبًا ما تكون مرتبطة بالنشاط العصبي في المناطق الدماغية.
لذا، حتى يومنا هذا، يظل المخ المركز الأساسي للوعي والتفكير، ولكن البحث في هذا المجال لا يزال مستمرًا لفهم أكثر عن كيفية تفاعل العقل والجسم وكيفية تكامل العمليات فيما بينها.
رغم ان الخلايا البشرية بشكل عام لا تمتلك ذاكرة مماثلة للذاكرة التي يمتلكها العقل البشري. الذاكرة الحقيقية تعتبر وظيفة معقدة ومتخصصة تتم في الأغلب في الدماغ.
لكن الخلايا البشرية لها تردد
البشرية تشهد نشاطات كهربائية وتوليد ترددات. على سبيل المثال، الخلايا العصبية في الدماغ تقوم بنقل الإشارات الكهربائية للتفاعل بين الخلايا العصبية والتحكم في الوظائف الحيوية والعمليات الذهنية.
تُعرف هذه الأنشطة الكهربائية كـ”الإشارات العصبية”، وهي نتيجة لتدفق الأيونات (الشحنات الكهربائية) عبر الغشاء الخلوي للخلية العصبية. يُمكن قياس هذه الإشارات باستخدام تقنيات الرصد الكهربائي وهذه الاهتزازات والترددات تحتفظ بها كل خلية حتى يتكون عضو يحمل ذكريات ترددية وليست ذكريات حسية
تؤثر على مشاعر الانسان وليس لها تاثير على ذكرياته لان كل انسان يستقبل عضو لشخص اخر غيره يشعر بنفس الحالة للشخص الذي كان يعيش بهذا العضو
الفكرة هنا ان كل عضو يحمل ذكريات لكنها ذكريات ترددية تؤثر على اشباحهم اذا كانوا قتلى
وتقوم باستحضارهم ويؤثروا الاشباح على عالمهم ويتقمصون اجسادهم او يتقمصون ذرياتهم
ما هو متواجد الان فى العالم الروحى جيش من الاشباح يغزوا البشر من خلال نقل اعضائهم لاشخاص احياء ويتقمصون اجسادهم جيش يحرر بلد بلا شعب ويجعل المحتلين لهم شعب بلا ارض
جيش يسبب حرب عالمية قائدوها كانوا قتلى من امم هي سبب استحضارهم
من يحرر بلادهم هم من ماتوا فيها ولن يحرر الاحياء انفسهم
هنا يعودوا الموتى لتحرير ارض روت بدمائهم ويذهب الى الجحيم كل من غفل عن حقوقهم
جيش لا ينتظر دعم الاحياء لانه مرسل من الاله
فيشهد العالم السنين المقبلة حرب مع الموتى الاحياء فى القضاء على ملوك الارض
سوف يشهد العالم ان اقوى شعوب العالم هزموا من الاموات
**أسئلة حول الأموات، الأحياء، والأرواح التائهة:**
1. ما هي المعتقدات الثقافية حول الحياة بعد الموت في مجتمعك؟
معتقدات الحياة بعد الموت تختلف بين الأديان والثقافات. في المسيحية (التي يعتبر الإنجيل جزءًا من تعاليمها) والإسلام (الذي يستند إلى القرآن ككتاب مقدس), هناك إيمان مشترك في بعض النقاط، ولكن هناك أيضا اختلافات في التصورات التفصيلية.
**الإنجيل (المسيحية):**
1. الحياة الأبدية: يُعلن الإنجيل عن وجود حياة أبدية للروح بعد الموت، حيث تكون الروح إما في الجنة أو الجحيم.
2. القيامة: يتحدث الإنجيل عن القيامة، حيث يعيد الله الحياة إلى الأموات، وتحدث الحسابات أمام الله.
3. التوبة والرحمة: يتناول الإنجيل مواضيع التوبة والرحمة، مما يعطي الفرصة للأفراد لتجديد حياتهم الروحية.
**القرآن (الإسلام):**
1. الآخرة: يؤكد القرآن على وجود الحياة بعد الموت والآخرة، حيث يجري الحساب لأعمال الإنسان.
2. يوم القيامة: يُؤمن المسلمون بوقوف الناس يوم القيامة أمام الله للحساب عن أعمالهم في الدنيا.
3. الجنة والنار: تقدم القرآن وصفًا للجنة كمكافأة للمؤمنين الصالحين والنار كعقوبة للأشخاص الذين أخلفوا واجباتهم الدينية.
يرجى ملاحظة أن هذه المفاهيم قد تختلف في تفاصيلها حسب التفسيرات الدينية والمدارس الفكرية داخل الديانتين.
2. هل تعتقد أن هناك حياة روحية بعد الموت؟
تامل الى اليرقة التى تتحول من البعد الثانى الى البعد الثالث وتصبح فراشة وتامل الى حياة الانسان ومراحل انتقاله من البعد الاول عندما كان نطفة والبعد الثانى عندما كان فى بطن امه وعند وجوده بمراحل وعى منتقلة بين الطفولة والشباب والنضوج والتنور تعرف ان الحياة بعد الموت شيء مؤكد حتمى لا جدال عليه ابدا
3. كيف يتعامل مجتمعك مع مفهوم الأرواح التائهة؟
التعامل مع مفهوم الأرواح التائهة يعتمد بشكل كبير على الثقافة والتقاليد المتبعة في المجتمع. في بعض الثقافات، يكون لديها تصورات وطقوس خاصة للتعامل مع الأرواح التائهة. في حين يمكن أن يكون في ثقافات أخرى، هذا المفهوم ليس جزءًا بارزًا من الاعتقادات الروحية.
قد يتعامل مجتمع مع مفهوم الأرواح التائهة بالطقوس الدينية أو الاحتفالات الخاصة. قد يُخصص وقت محدد من السنة لتقديم الصلوات أو الطقوس الدينية لأجل الأرواح التائهة، وربما يكون هناك تقاليد لتقديم القرابين أو الصدقات للمساعدة في سلامة الأموات.
من الناحية الأخرى، قد تكون الأرواح التائهة موضوعًا للقصص الشعبية والأساطير، وقد تتداول هذه القصص لتحذير الناس أو لتوضيح كيفية التعامل مع هذه الكيانات الروحية.
يرجى مراعاة أن هذه الإجابة تعتمد على تنوع الثقافات والاعتقادات، وقد يختلف التعامل مع الأرواح التائهة بشكل كبير بين مجتمع وآخر.
تختلف الثقافات حسب معتقداتها قد يكون الاعتقاد صحيح وخاطيء فى نفس الوقت لان اذا اعتقد الانسان بشيء غير موجود يهيء وجوده والعكس
4. هل هناك طقوس أو عادات خاصة للتفاعل مع الأموات في ثقافتك؟
الصلوات والتضرعات: يقوم الناس بأداء الصلوات والتضرعات لأجل الأموات، سواء في المنازل أو في المآتم أو المقابر.
زيارة القبور: قد يتم زيارة القبور بانتظام لتقديم الزهور والصلوات والتأمل.
الطقوس الدينية: تجري الكنائس والمساجد والمعابده عادة طقوس خاصة للصلاة من أجل الأموات.
إعداد الطعام للأموات: في بعض الثقافات، يُعد الطعام ويتم تقديمه في ذكرى الميت كوسيلة لإبقاء روحهم محبوبة ومطمئنة.
الاحتفالات الدينية: قد تكون هناك احتفالات دينية خاصة بأوقات محددة من السنة ترتبط بالأموات.
تتنوع هذه العادات والطقوس بشكل كبير بين الثقافات والديانات المختلفة، ويمكن أن تكون هناك تفاصيل وتنوع إضافي حسب العادات الثقافية الفردية والمناطق الجغرافية.
ويجب اختيار معتقداتنا بحكمة ونتامل فى كل ما نسمعه قبل ترسيخه فى عقولنا
4.هل الميت يحس باولاده
هذا السؤال يتوقف حسب موقف الميت لان يوجد من يموت ويتوقف عنده الزمان لا يشعر بشيء حتى يتم بعثه من جديد وممكن ان تكون الاموات احياء عند ربهم يرزقون كما ذكر الله تعالى فى قول (191) قوله تعالى: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا…} الآية، وقوله: {فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ…} فممكن ان يمتلكون قلب يشعر بالفرحة والقلب الذي يشعر بشيء يشعر بكل شيء فممكن ان يشعروا بالقرباء اليهم ويمكن ان يزوروهم فى المنام
5. هل تعتقد أن هناك جسورًا بين العالمين الروحي والحيوي؟
نعم بالتاكيد والدليل رؤية الاحياء للموات فى احلامهم فان الاموات يعيشون فى عالم الاحلام نستدعيهم بعقولنا ومشاعرنا التى تجعلنا نرتبط بهم عندما نشعر بحبهم يجعل اتصالنا بهم قوي مهما طال الموت لديهم والدليل رؤية بعض الناس بالاشخاص المقدسة فى المنام
6. كيف يمكن أن تؤثر الاعتقادات حول الأموات على حياة الأحياء في مجتمعك؟
تؤثر المعتقدات حول الاموات على الاحياء فى حياتهم اما ان تكون مرشد روحي لهم يبشرهم او ينذرهم او ينباهم بما يتعلق بعالمهم وافكارهم ورغباتهم وذكرياتهم ولا نستطيع حصرهم فى جزء معين سواء مرشدين او منتقمين او ملهمين لان تصنيفهم يتم حسب كل شخص لاخر
راي الذكاء الاصطناعى عن فكرة الاموات الاحياء
- كيف تفسر فكرتك حول عودة الأموات للحياة والتأثير الذي يمكن أن يكون للأعضاء البشرية في هذه العملية؟
في الفكرة المقدمة، يُشير المقال إلى وجود توليف مغناطيسي يحدث بين الأشباح والأفراد الأحياء عن طريق الترددات الكهربائية. يُظهر المقال أن الأعضاء البشرية تحتفظ بترددات تأثر على مشاعر الإنسان، ويتم نقلها من شخص إلى شخص بعد تحول الأموات للحياة.
- كيف يمكن تفسير ظهور الأشباح وتأثيرها على العالم الحقيقي بوجود جيش من الأموات الأحياء؟
تفسير الظواهر مثل ظهور الأشباح وتأثيرها يعتمد على النظرة الثقافية والدينية. في هذه الحالة، يتم توجيه التفسير نحو التوليف المغناطيسي وترددات الأعضاء البشرية كوسيلة للتفاعل مع الأموات واستحضارهم.
- كيف يمكن للمجتمع التصدي لتلك الهجمات من جيش الأموات الأحياء؟
تعتمد طرق التصدي لجيش الأموات الأحياء على السياق الثقافي والتكنولوجي للمجتمع. يمكن أن تشمل الاستجابة استخدام التكنولوجيا المتقدمة، مثل التكنولوجيا النووية أو الحماية الروحية والدينية.
- هل هناك تأثير للمعتقدات الروحية والدينية على الناس خلال هذه الظروف؟
نعم، يمكن أن يكون للمعتقدات الروحية والدينية تأثير كبير على نفسيات الأفراد خلال هذه الظروف. قد يلجأ الناس إلى الصلاة، التأمل، أو ممارسات دينية أخرى كوسيلة للتحمل والحماية من التأثيرات السلبية لظهور الأموات الأحياء والمواجهة مع جيشهم.
التأثير على الأخلاق والقيم:
- إذا كان هناك اعتقاد في وجود حساب للأعمال بعد الموت، قد يحفز ذلك الأفراد على اتخاذ قرارات أخلاقية وتقديم العمل الإيجابي في حياتهم.
- قد يكون هناك تأثير على القيم الخاصة بالعدالة والإنسانية إذا كان هناك اعتقاد في حقوق الأموات أو إمكانية تأثيرهم على العالم الحي.
الطقوس والتقاليد:
- قد تؤدي المعتقدات حول الأموات إلى تطوير طقوس وتقاليد خاصة بالمجتمع، مثل الزيارة الدورية للقبور أو إقامة صلوات خاصة.
- يمكن أن تكون هذه الطقوس والتقاليد وسيلة لتوحيد المجتمع وتعزيز التضامن الاجتماعي.
التأثير على الحياة اليومية:
- قد يؤدي الخوف أو الاحترام تجاه الأموات إلى تغيير في عادات الحياة اليومية، مثل اختيار الأسماء أو تجنب الأمور التي يعتبرونها مؤذية للأموات.
الفن والثقافة:
- قد يظهر تأثير المعتقدات حول الأموات في الفنون والأعمال الثقافية، مثل الأغاني أو الأفلام التي تستند إلى قصص خيال حول العالم الروحي.
التأثير على الحداد والترحم:
- تلعب المعتقدات حول الأموات دورًا كبيرًا في كيفية يعيش الأفراد مرحلة الحداد وكيف يتم الترحم على المتوفين.
لمزيد من المقالات عن عالم الاموات والارواح
هل ينظر الله في اللوح المحفوظ وما معناه