هل بالفعل يوجد لديك نسخ أخري في الأكوان الموازية ؟ اذا كنا عبارة عن نسخ في هذه الأكوان من هو أصل هذه النسخ وهل الأصل موجود في الماضي ام في المستقبل ام الآن ما حقيقة هذه الأكوان في عالم الروحانيات

هل سالت نفسك هل انت مخير ام مسير واذا كانت الأكوان الموازية شيء حقيقي هل هم مؤثرين على حياتك وارادتك هل النسخ الخاصة بك لها تأثير على شخصيتك ووعيك وقدراتك

الحقيقة شرحتها بالتفصيل في علم الارقام وهى نظام الاحتمالات

كيف يعلم الإله الغيب وسط الأكوان المتوازية وكيف يتحكم الإله في جميع النسخ الخاصة بك ام لكل نسخة اله ؟

نعم لكل خرافة جزء من الحقيقة يفسر من يريد الحقيقة الاشياء من خلال منظوره الفكري ممكن أن يتدخل الشيطان في تفسير الحقيقة للإنسان وحقيقة الأكوان الموازية هي الاحتمالات

اللوح المحفوظ أو السجلات الاكاشية

هي عالم عملاق عن عالمنا تتكون فيه الغيب ويخدمه عوالم موازية وهى عوالم الاحتمالات

نعم انت لديك نسخ في عوالم الاحتمالات لكنها عبارة عن شيء وهمي هذه النسخ مسؤولة عن تهيئة مستقبلك

دعني اشرح لك مثال

اذا جلست في مكان تشرب القهوة مع صديق لك فجأة وانت تتكلم مع صديقك عضب منك بشده

هنا تظهر الاحتمالات أما أن تعتدي عليه أو تستمر في مناقشته بتعصب أو انك تتركه وتذهب أو انك تحاول أن تقوم بتهدئته

كل احتمال من هذه الاحتمالات تظهر لك نسخة منك عبارة عن نسخة أثرية من قرينك لتهيئه مستقبلك وانت بيدك القرار في اختيار احتمال واحد من هذه الاحتمالات وقبل الاختيار تم تكوين مستقبل كامل لكل احتمال منهم

مثلا نسختك التى اعتدت عليه كونت في مستقبلك القسوة نسختك التى تناقشه بتعصب كونت في مستقبلك الصراع النفسي نسختك التى كونت من قرار أن تذهب وتتركه كونت لك مستقبل فيه تكون شخصيتك مرنة لا تقاوم الغضب وهكذا

لكل منا عالم ولكل عالم ٩ بوابات عند اختيار احد البوابات تختفي البوابات الثمانية من الماضي وتظهر مرة أخري في قرارات الحاضر التى تقررها والإله قادر على رؤية جميع الاحتمالات لذلك قادر على أن يعلم الغيب لأنه يملك المفاتيح التسعة التى تتكون فيها مستقبلك

بمعنى انك راكب قطار له ٩ محطات كل محطة منهم تتكون في عالمك نسخة لها شخصية ومستقبل وانت من لديك القدرة على اختيار أي شخصية منهم واي مستقبل منهم

علاقة القرين بعالم الاحتمالات ( الأكوان الموازية )

القرين هو المسؤل عن تهيئة المستقبل وإذا كنت تعتقد أن قرينك هو شيطانك فأنت لست من متابعين عالم الروحانيات

لكل إنسان جسد مقترن جسد اثيري ليس لديه وعي مستقل لكن وعي هذا الجسد يتكون من وعي النفس التى تتكون من حالتك وشخصيتك وذكرياتك

هذا له وظيفتين الاولى التهيئة لكل كائن لديه وعي حي جسد اثيري يؤثر على الكائنات الحية حسب احتياجاتهم يساعد الطيور في العثور على الطعام ويساعد الحيوانات على الاستمرار في الحياه ويساعد الانسان في تهيئة أفكاره

احيانا يؤثر قرينك علي قراراتك واحيانا يتدخل الشيطان في ارادتك ويجعلك تختار الاحتمال الاستواء لحياتك

وهذا النظام هو التى جعل في حياتك معنى وقيمة وهى فلسفة الاختبار تمر في حياتنا الكثير من القرارات لكننا نندفع بسرعة فلا نستطيع رؤية ما نفعله في أنفسنا وفي حياتنا ولا نستطيع رؤية الاحتمالات المناسبة لتهيئة مستقبلنا

اي شخص يستطيع زيارة السجلات الاكاشيه يستطيع رؤية الاحتمالات الموجودة في عالمه القريب ومستقبل الاحتمالات لذلك يريد الأشخاص أنفسهم سعداء في عالم آخر أو يروا أنفسهم معلي صعيد الاحتمالات الموجودة في حياتهم التى تتكون من القرين لتهيئة مستقبلهم

كيف نصل الي الأكوان الموازية ( عالم الاحتمالات )

في الحقيقة الأمر مرتبط بالتدريبات والتاملات أو تحرير القدرات من خلال الاكواد وكل هذا يحتاج متابعة مع شخص مصدر ثقة حتى لا تجد نفسك متصل بوابات الثعابين السامة أو البوابات الجهنمية أو العوالم الشيطانية أو عوالم مخلوقات أخري

لكل شيء وجهان وجه ايجابي ووجه سلبي وعالم الروحانيات هو علم العظماء فيه تشعر أن فيك ينطوي العالم الأكبر

أما الطريقة الثانية هي الحسابات الرقمية والارقام والحروف واكتشاف الاعداد والأوقات والساعات من خلال دورة علم الحروف والارقام وهى مناسبة اكثر للأشخاص المستثمرين في البورصة لأنهم يستطيعوا معرفة كل احتمال للشراء والبيع بكل سهولة لمعرفة المزيد التواصل عبر الواتس اب 011 10011074

مشاركة المقال

اترك ردّاً