طريقة تحضير الارواح والجن

طريقة تحضير الارواح والجن معلومات مهمة جدا وخطيرة عن عالم الارواح لن تجدها فى كتاب تحضير الأرواح مهما كان وطريقة التواصل مع عالم الارواح والجن

طريقة تحضير الارواح والجن

تحضير الارواح والجن

اخطر شيء ممكن محاولة فعله هو الدخول في عالم الارواح رغم أنه عالم لا يقهر ويعطى قوة اضعاف التواصل مع عالم الجان فان هذا الجانب نادرا ما تسمع عنه لا يوجد كتب حقيقية الا وقد تم حظرها في عالم الارواح لا يرحب بالخطأ ابدا فإن مجرد غلطة ممكن أن يكون ثمنها حياتك وحياة أحبابك عالم الارواح اقوى ملايين المرات من عالم البشر والجان يكون من بوابات وابعاد كثيرة منها ما سمعته ولا تسمع عنه وتعالي معي عزيزى القاريء اجعلك ترى بقرائتك عالم الارواح وتكتشف قدرات الله عز وجل الرحمن المنان

يجب أن تعرف اولا ان مقصدنا بعالم الاروح بعيد نهائيا عن الروح لان نحن دائما نوضح أن الروح هي الطاقة الممتدة من الإله الذي تجعل الإنسان علي قيد الحياة حتى إذا قتل فهو على قيد الحياة كما قال الله تعالي

وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ

ويوجد كثير من الآيات الذي تنفي أن ممكن للانسان يكمل حياته حتى إذا قتل أو توقف جسده على الحياة فإن الانبياء ما ذالوا يزورون الصالحين والاولياء وان الصالحين القدام حتى الآن يشعرون الاحياء بوجودهم في حضرات الذكر والتصوف وفي مقامهم ومدفنهم

وسبق واوضحت أن الإنسان له جسدان مادى وهو الذي يعيش فيه مكون من لحم ودم وجسد اثيرى مكون من طاقة لهم عقل مادى وعى وعقل باطنى لا وعى
وهنا نريد تصنيفهم حتى تعلم مدى عظمة الخالق في ترتيب مسارات الكون
ركز معى
الجسم المقترن لكل إنسان ممكن استمرار حياته وممكن أن يقتل وفي تلك الحالتين يفقد الإنسان الشعور بالزمان

ومراحل تطوير الإنسان بعد فقدان جسده المادى أو بعد موته
شرحت أن الإنسان أما أن يكون عضو في القطب الموجب من الطاقة أو عضو في القطب السالب من الطاقة وبمعنى أصح العالم النورانى أو العالم السفلي

اولا أعمدة الطاقة ( عمار المكان )

يتحول بعض الناس الي أعمدة من الطاقة في الأرض وهم عمار المكان أشخاص نفوسهم راضية هادئة لا يوجد في عقلهم احداث ظلم ولكنهم لم يمدوا الجسم الروحي لهم بالقدرة علي الوعى فقط انشغلوا في عبادتهم وأمور حياتهم يتحول الجسد الاثيري أو جسدهم الروحى اى طاقة إيجابية بدون عقل منتشرة في الأرض بطريقة مرتبة مع اوتار الطاقة الكونية

ولا يشعرون بالزمان ولا المكان ومن فوائد وجودهم نشر طاقتهم الإيجابية التى تتنافر مع الطاقة السلبية وتجعل اتزان في الحياة فإذا لم تكون موجودة أعمدة الطاقة ممكن للشياطين السيطرة على كل الناس والأرض لانهم سوف يتجولون في الأرض بكل حرية وأعمدة الطاقة أو عمار المكان الموجودين

هم مثل حصن تلقائي يبعد الشيطان على السيطرة ولا يكون قادر على التحول بحرية واعمدة الطاقة لا يستطيع الإنسان التكلم معهم لأنهم مثل الأشجار ثابتين لا يتجولوا ولا يتحركوا ولا يتفاعلون هم موجودين لتتنافر طاقة الشياطين مع طاقتهم وينشروا التوازن

فلولاهم اصبح الشيطان اقوى في وجوده ويسيطر أكثر وهذه العمار أو أعمدة الطاقة تتجاذب مع من يشبهها إيجابي وتتحرك وتبعد عن المكان الموجود فيه طاقة سلبية اقوى من طاقة العمار بطريقة تلقائية فهذا تجاذب وتنافر الطاقة الكهرومغناطيسية

اذا انت فهمت أن الإنسان الصالح الذي لا يفعل الشر لكنه لا يعلم شي عن قدراته الروحية عند موته يصبح جسده الروحى الاثيري عامود طاقة لا يتفاعل مثل الأشجار وظيفته جدار حماية لعدم فرض سيطرة الشيطان
وهم على مراتب من القوة ولهم الوان من الطاقة كثيرة
أما الأحياء عند ربهم يرزقون

الذي يهب روحه لله يجعل الله الإنسان مستمتع بالحياة لا يعرف الموت مكانه ويرزق ويعيش في انعامه أما أن يكون جندى من جنود الله أو ملك جوال يملاء الأرض خير ويحارب الشر والشيطان الذي يعصي الرحمن وقانون الحياة

أن الكون له نظام دقيق يعمل منه بواطن كثيرة لا نراها باعيينا لكنها سبب استمرار حياتنا فلولا النظام الكونى الباطني لن يصبح وجود للحياة فترى الأشجار لها منفعة وتمد الإنسان بالحياة وترى أعمدة الطاقة لها منفعة حتى لا يسيطر الشر علي الارض ويطغي
وخطة تحرير الشياطين من عالم الجحيم السفلي زرع اجيال لا تعرف معنى الايمان
لا تذكر الرحمن حتى يتفانى أشجار الطاقة من وجودها ويظهر قوة العالم السفلي
لان كما يوجد أشجار منيرة أو أعمدة طاقة نمت على الإيمان يوجد أعمدة طاقة سلبية

وهم يسموا دابة الجان

يركب الشيطان على الأجساد المقترنة الذي يسجل في عقلهم اللا وعى أنهم في حياتهم كفروا وتمردوا وظلموا وعملوا المحرمات والمعاصي الكبرى يكون الجسد الاثيرى عضو في العالم السفلي وقطب الطاقة السلبية ويستخدمهم الشيطان لأنهم اقوى منه لكنهم بدون وعي وإدراك
ويوجد أصناف كثيرة جدا سوف نشرحها الايام القادمه
وهنا نريد أن نوضح شي

اذا كان الإنسان يسعى للتواصل مع العالم الروحى وهو على قيد الحياة وعقله اللا وعي مسجل فيه الظلم والكفر والإلحاد والمعاصي
فإنه يفتح بوابات الشيطان له ويتصل الشيطان به اتصال اقوى آلاف المرات من اتصال التحضيرات
اذا حاول الإنسان التنور والذكر فإنه يجذب أعمدة الطاقة له
ويضغط علي روحانياته وطاقته ويشعر دائما أن به حمول كبيرة لا يستطيع التخلص منها
اذا حاول الإنسان التصوف والاتصال بالملوك والجنود
يفقد شهوات الدنيا ونذواتها وممكن أن يهمل نفسه و حتى جسده ويكون درويش حتى يصبح مجزوم
أن عالم الارواح كبير جدا فوق ما تتخيل
لكن طرق الاتصال به ايجابيا أو سلبيا هي خطر مميت ولعنة قويه

حقيقة اذا كان هدفه استحضار اشباح الموتى وهو القرين خرافة اذا كان الهدف هو الروح وهو من اخطر ما يقوم به الانسان لانه يوجه خطر غير مرئي اقوى من الف جن ومليون شيطان

يوجد ارواح لا تستطيع التكلم مع بعضها او لا تستطيع التكلم من اساس وهذا اوضحته فى مقال صرف وتحضير عمار المكان

متى تخرج الارواح؟

عند معرفة التردد الخاصة بالشبح وانتاج نفس التردد حتى تتفاعل وينجذب الشبح عن طريق التوليف المغناطيسي

 
مشاركة المقال

اترك ردّاً