توقعات عام 2024 نهاية العالم
الان تعد نهاية الشياطين فلن تضحك , رغم ثقتهم بانها لن تزول , وتري الفرخ غول ,
ويتكرر سيناريو صور بالكاميرات فى الواقع كانه يعاد
لن تكتفى النيران والانفجارات فى الارض وقلوب القاده فيري العالم كثير من الصراعات والحروب كانها نهاية العالم بل هي نهاية فى كل القصص والاحداث فنرى نهايات وبدايات وجوع ومرض فيخافون الضعفاء ويظهروا الاقوياء وانقلاب الاحوال يجعل بلاد غية فقيره
ويجعل بلاد بها ازمات اقتصادية غنية تحل محل الاغنياء السابقين
فيتغير القادة المهزومين وتبداء الحياة بالانسجام مع الانسان كانقلاب امواج البحار فليس فقط ظهور الاعصار و انقلابات الزلازل مظهر مادي بل وروحى على كل انسان فينكشف الخائن ويتبدل بمعنى للوفاء ونقلب القاصي بالمرن ويتغير كل شيء كانه نهاية لكل شيء وبداية لشيء اخر
المياه تم ايقاظها فتغرق بلاد عربية وشبه اوروبية والقمر يقترب من الارض حتى يقول لكل قادر ان الله قادر
فتظهر القدرة فى تحويل الفشل الى انجازات ولا يكتفى الكون بيقظة المياه واقتراب القمر بل تظهر سمة جديدة فى الاهرامات ويظهر الموت فى الشاشات يعلنوا على نهايات لمشاهير وتبديلهم بابنائهم ونهايات لرؤساء وتبديلهم باعدائهم ونهايات لقصص دول ودويلات مثل اهتزاز الارض تهتز فى الشياطين اجوافهم وشعور الرعب يحيط بهم ويغيروا الضعفاء ثيابهم بالقوة والانجازات هذا العام يتاثر به كل انسان لذلك يشعرون الناس انها نهاية العالم لكنه بداية لعالم يعرف التوازن فلن يتغير الكون الا بتغير الاحوال فاذا اشتد الظلم تهتز الارض لتعيد التوازن
وعند تاثير الانسان بما يراه مباشر فى الهواء تم ايقاظ الماء لتغطي اماكن الخلل وترفع الهواء منه من الممكن ان يكون الكلام غير واضح لبعض الناس وهو الذين لا يستطيعون رؤية اعماق القصه يبحثون عن اختصار لكل ما يحاولوا استقباله هؤلاء يسيطر على عقولهم الشيطان لانه منع عنهم التامل فى الكون وقدرة خالق الكون نفسه لم يشعروا بالذات العليا الله فان التوقعات رؤيتها من رؤية الحاضر ومعرفتها فى اكتشاف معنى التوازن وصحتها من اعماق بصيرتنا الداخلية فان فى عالم الروحانيات تستطيع تفرقة ومعرفة اصوات الصمت قد صابت توقعاتنا من قبل ورغم ذلك نحن لا نعرف الغيب بل نتامل فى التوازن الكونى بين النور والظلام
والخير والشر نكتشف الوان الظلام بفهم منى الانسجام لا تخاف من نهاية العام فهي بداية لاعوام نموذج مصغر للنهاية ودرس يجعلنا نؤمن بان مهما كان سلطة الانسان او اى كائن حي فى اختيار ارادتهم فان الله عز وجل يفعل دائما ما يريده هو بل الاله يجعلهم يفعلوا بانفسهم ارادة الله المختلفة عن ارادتهم فلا تخف اذا كنت تعرف معنى الايمان واذا كنت تشعر بضعفك يجب عليك زيارة موقعنا #أكادمية_عالم_الروحانيات وتتعلم من الدورات المجانية كيف تيقظ فى قلبك الروحانية وكيف تكتشف قدراتك بالامتنان وكيف تري بعين الحقيقة وكيف تعرف التوازن فى حياتك مهما يحدث حولك فلك انت ما تريده لانك سوف تتعلم كيفية تطوير طاقة الارادة من جوهر الشعور بوجود الله
مقدمه لكم فوزى محمد
المزيد من المقالات
بصراحة طول عمر كلامك بيشدني وبحس أنه فيه عبقرية فعلا💚 سبحان الله