
الخوف : عدو أم صديق؟ كيف تحول الخوف من عادة مدمرة إلى قوة دافعة
سعات الخوف بيكون افضل وسيلة دفاع بالمصري مثل من خاف سلم لكن للاسف معظمنا الخوف بالنسبة له هو اسلوب من اساليب العادات انت متخيل أن عقلك الباطن ممكن يقتنع أن الخوف اسلوب من اساليب حياتك الأساسية كان الخوف سيجارة واول مرة جربت تخاف هي كانك اول مرة قمت بالتدخين أما أن تستمر بعدها بالتدخل ويكون من الصعب عليك الاقلاع عن التدخين لأنك تدخن لا اراديا لان العقل الباطن اتخذ التدخين اسلوب وعاده من الضروري فعلها حتي لو كانت عكس رغباتنا فهو احتياج داخلي بالنسبة لك ولا يختلف الخوف عن التدخين وتحت تأثير العادات أو ما يسمي ادمان سلوكي مصنف من منظمة الصحة العالمية أنه مرض مزمن من الدرجة الأولي
انت متخيل أن ممكن يكون بالنسبة ليك ادمان ويكون سبب تعطيلك عن التناغم فلا تري اي شيء يظهر لك بغير حقيقته أو أن تجذب لك مخاوفك ويهيء لك الجسد المقترن المزيد من المخاوف حسب ما المخطط الذي ظهر منه بداية مخاوفك بمعني الأحداث اللي زرعت جواك اضطرابات ما بعد الصدمه سبب في تكوين المزيد من الاحداث مثلا مخاوف شخص أنه ليحتال عليك يجذب لك جسدك المقترن المزيد من المخاوف فيصبح ادمان سلوكي وعاده من عاداتك أن تخاف وعقلك يكون سبب لوجودك في دوامة المخاوف
تظهر المشاكل مرة واحدة في وقت واحد هو انعكاس لك مخاوف تكونت من مخاوفك من حل مشكلة واحدة الاحداث الأولية هي سبب المزيد من الأفكار والأفكار تتحول إلي واقع ومن خلال فقط افكارك جذبت ما تتفاعل معه سواء إيجابي أو سلبي وحل هذه المشكلة
علاج المخاوف
اللي بتظهر جوانا ويتكون عبارة عن عادة يمارسها العقل بشكل لا ارادي
الخوف شيطان يدخل من باب الأفكار فإن تفاعلت مع مخاوفك وانا اعلم انك فعلا مصاب بالمخاوف ولا تستطيع الخروج من الدائرة المغلقة في تكرار الأحداث التي تحمل هدف واحد لكن السيناريوهات مختلفة وقد تكون متشابهة جميعها مختطات ظهرت عندك بسبب عادة شابة الخوف
الخوف بوابة متصلة بشكل مباشر الشيطان والشيطان يساعد في برمجة العادات السلبية حتي تصبح وحدة منتجة للطاقة
جميعنا نفكر لان التفكير جزء من حياتنا لكن يجب أن تتحكم في ارادتك لأنها تصنع العادات والعادات أسلوب حياة
هل تعلم التركيز هي الوسيلة الوحيدة للتخلص من افكارك والقرائة هي افضل شيء لممارسة التركيز وزرع أن التركيز بالنسبة لك عاده وتستطيع تطوير مهاراتك بكل سهولة لأنك تري بوضوح كل إيجابي وسلبي في حياتك وعاداتك
في علم الروحانيات كل شيء له وجهان إيجابي وسلبي أما أن تنظر السلبي فلا تستطيع رؤية الإيجابي أو تنظر الإيجابي والسلبي معا حتي تستطيع التحكم في سلبيات الخوف
الجانب الابيض الخوف هو الطريق لاكتشاف وجود الله بداخلك مثلا اذا ظهر لك شيطان فجاه اول شيء تقوم بفعله هو ذكر الله والاستعانة به وعند تراجع الشيطان يكون لديك ثقة داخلية أن الله قريب لكن لو تحكم الخوف منك جعلك تشعر انك ضعيف كون مخططات في عقلك تسبب الهلوسة السمعية والبصرية أو تهيئة لجسمك المقترن ويقترن معك الشيطان بشكل متكرر لكن تخيل ان الله اقرب اليك من حبل الوريد وتثق أنه بجانبك وامامك جيوش من الشياطين كيف تشعر بالخوف منهم والله منك قريب مجيب
الثقة في الله لها مشتقات كثيرة أولها التوكيل
وكل الله أنه يدبر لك مخاوفك تخاف من الخيانه وكل الله أن يقرب منك الأمين ويبعد عنك الخائن فتري القريب امين والبعيد خائن وانت علي ثقة في نفسك وانت تعامل الناس سوف تشعر انك الاقوي والافضل لانك متصل بالله عز وجل وتؤمن بتوجيهه لك
هنا يأتي دور الصلاه ممارسة الصلاه في جميع الاديان هو شيء ضروري للإنسان لأنه وسيلة تذكر الإنسان الغافل بالله وتجعله دائما في محاولة التواصل مع الله
واخيرا يجب عليك اكتشاف قواعد التحكم في المرشد الروحي وسوف يكون الرابط في التعليقات
لا تجعل مخاوفك قصة حقيقية لأنك تتفاعل معها ثق في الله لتدبير امورك تري افضل اختيار لك دائما هو ما يحدث لك بالفعل مارس اساليب التركيز دائما وافضلهم بدون منافس القرائية ساعة يوميا علي الاقل
أشارت العديد من الدراسات والأبحاث العلمية إلى العلاقة بين الروحانيات والأديان وتأثيرهما على الصحة النفسية والرفاهية العامة. فيما يلي بعض الأدلة العلمية التي تدعم النقاط المذكورة في المقال:
1. العلاقة بين الروحانيات والصحة النفسية: تشير الأبحاث إلى أن الممارسات الروحانية، مثل التأمل والصلاة، تساهم في تعزيز المرونة النفسية وتساعد الأفراد على التعامل مع التوتر والصدمات الحياتية. على سبيل المثال، دراسة نُشرت في مركز مداد للدراسات أوضحت أن الروحانية مرتبطة بزيادة القدرة على إعادة تقييم المواقف والتكيف مع التحديات. مركز مداد للدراسات والبحوث التربوية
2. تأثير الدين على الصحة النفسية: أظهرت بحوث متعددة وجود علاقة إيجابية بين التدين والرفاهية النفسية، حيث يتمتع الأفراد المتدينون بدرجات أعلى من الصحة النفسية وأعراض أقل للاكتئاب والقلق. كما يمتلكون قدرة أفضل على التعامل مع ضغوط الحياة. أنا أصدق العلم
3. الدمج بين الروحانيات والعلاج النفسي: تشير بعض الدراسات إلى أن دمج القيم الروحية مع العلاج النفسي يساهم في تحسين النتائج العلاجية، خاصة بين الأفراد الذين يجدون توافقًا بين هذه الأساليب ومعتقداتهم الدينية والثقافية. معهد المعارف الحكمية
4. الفروقات بين الروحانيات والشعوذة: تناولت دراسة بعنوان “شرك الروحانيات في القديم والحديث: عرض ونقد” الفرق بين الممارسات الروحانية السليمة وتلك التي تتسم بالشعوذة، مؤكدة على أهمية التمييز بينهما بناءً على أسس علمية ودينية. الرئيسة
5. تأثير الممارسات الدينية على الصحة العقلية: أوضحت دراسة نُشرت في معهد يقين أن التعاليم الإسلامية، مثل التأمل والتفكر في آيات الله، تساهم في تعزيز الصحة العقلية والرفاهية النفسية. Yaqeen Institute for Islamic Research
هذه الدراسات والأبحاث تدعم الفكرة القائلة بأن الروحانيات والأديان يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في تعزيز الصحة النفسية والرفاهية العامة، مع التأكيد على أهمية التمييز بين الممارسات الروحانية السليمة وتلك التي تندرج تحت مسمى الشعوذة.
- لغة الإنس والجن : خدعة الترددات وخطر فقدان الهوية 3 اسرار
- أسرار الصلاة الإبراهيمية : طاقتها الروحانية، سر الرقم 7، وفوائدها في رفع الذبذبة وتغيير الواقع
- 9 Numerology رسائل الأرقام في حياتك: كيف تفهم أسرار الأرقام وتغيّر واقعك بالوعي الروحي؟
- 301 تحدي اكتشاف شخصيتك الروحية في 7 أيام: اختبر حدسك وطاقتك وتواصل مع أعماق روحك
- 14 alwahab اسم الله “ الوهاب ” في علم الحروف والأرقام : الأكواد الكونية والهندسة المقدسة لتحقيق الوفرة الروحية
شارك!
تعليقات