قدرات الانسان المكتشفة علميا اذا تحدثت مع كائن روحي وطلبت منه تفسير الحياة تكون إجابته يا عزيزي الحياة مسرح منتشر بالانغام اوتار تتناغم مع الاذان وصور تفسر الالحان يكسب الحياه كل فنان في عقله متنور وفي صوته الانغام في عينه كل تفاصيل الالوان
كما في السماء سحاب يهز الارض ويخرج منها النبات في العقل نور ساطع لكنه مستور بالف سور شهوات متاع لذات كره غضب تفاخر كذاب حقد غل حزن هم غم والإيمان سحاب العقل جامع النور الساطع فإذا أستغني العقل عن الإيمان لا يري الا الظلام
محتوى المقال
قدرات الإنسان الخفية المكتشفة علميًا
على مر العقود، كشفت الأبحاث العلمية عن قدرات غير عادية لدى الإنسان، بعضها قد يبدو أقرب إلى الخيال، لكنه مدعوم بأدلة علمية. هذه القدرات تثبت أن العقل والجسد البشريين أكثر تعقيدًا مما كنا نعتقد. إليك بعض القدرات الاستثنائية التي أكدها العلم:
1. الإدراك الفائق للحواس (Extra Sensory Perception – ESP)
يُعرف الإدراك الفائق للحواس بقدرة الإنسان على تلقي معلومات دون استخدام الحواس التقليدية. ومن أبرز أشكاله:
• الحدس (Intuition): دراسات علم النفس أكدت أن الدماغ يمكنه معالجة المعلومات دون وعي، ما يجعل بعض الأشخاص قادرين على “الشعور” بشيء قبل حدوثه هنا تفسر كيف يمكن لأي شخص معرفة المعلومات الخفية عنك بدون مصدر له حتي لو كان يظن ان لديه جن يعرفه الحقيقة هو لديه حدث قوي يمكن أن يعالج المعلومات بدون وعي ومصدر ظاهر له الحدث هو السبب في استقبال مشاعر الآخرين والحدث ايضا هو السبب في استقبال الحدث
• الإحساس بالمراقبة: دراسات في علم الأعصاب تشير إلى أن الإنسان قادر على استشعار نظرات الآخرين حتى لو لم يكن يراهم مباشرة الان عرفت لماذا يخطر في بالك أشخاص باستمرار لأنهم يراقبوك في صمت
2. الذاكرة الخارقة (Hyperthymesia)
هي حالة نادرة يمتلك فيها بعض الأشخاص قدرة استثنائية على تذكر كل تفاصيل حياتهم بدقة مذهلة، بما في ذلك التواريخ، المشاعر، وحتى الأصوات والروائح. الأشخاص الذين لديهم هذه القدرة يستطيعون استرجاع أحداث عمرها عقود وكأنها حدثت بالأمس.
الذاكرة الخارقة يمكنها فعل المزيد من القدرات مثل استرجاع ذكريات الأجداد لأنك حامل للجينات الأجداد يمكن لأشخاص ايضا ذاكرة استرجاع رمزيات الاماكن عند لمسها
ظاهرة استرجاع ذكريات الأماكن عند لمسها تُعرف أحيانًا باسم “الذاكرة الحسية” أو “الذاكرة الجسدية”. تتعلق هذه الظاهرة بكيفية تفاعل الحواس، مثل اللمس، مع الذاكرة، مما يؤدي إلى استرجاع مشاهد أو مشاعر مرتبطة بمكان أو زمان معينين.
عندما يلمس الشخص شيئًا ما أو يدخل مكانًا كان قد عاش فيه تجربة معينة، قد يشعر بأن الذاكرة تعود بشكل مفاجئ، ويظهر ذلك في صورة مشاعر قوية أو صور ذهنية لأحداث سابقة. يمكن أن يكون هذا التأثير ناتجًا عن ارتباطات عاطفية أو حواسية تربط الشخص بالمكان الذي يُلمس.
الظاهرة قد ترتبط أيضًا بالدماغ وقدرته على استرجاع المعلومات المخزنة بشكل تلقائي بناءً على إشارات معينة من البيئة أو الجسم. يمكن أن يكون لهذه الظاهرة علاقة بالتجارب العاطفية أو الروحية التي مرّ بها الشخص في ذلك المكان.
3. مقاومة الألم والتحكم في وظائف الجسد (Autonomic Nervous System Control)
أظهرت دراسات على ممارسي التأمل العميق وتقنيات مثل “طريقة ويم هوف” أن الإنسان يمكنه التحكم في درجة حرارة جسمه، ومعدل ضربات قلبه، وحتى جهازه المناعي.
• دراسة على رهبان التبت: أظهرت أن بعض الرهبان قادرون على رفع درجة حرارة أجسادهم إلى حد تجفيف المناشف الرطبة الموضوعة عليهم في بيئة متجمدة.
• رجل الجليد ويم هوف: استطاع تحمل درجات حرارة متجمدة لفترات طويلة باستخدام تقنيات التنفس الذهني، وهو ما أثبتته دراسات علمية.
مما يعني أن الالم هو وهم من العقل صنعه لحماية نفسك من الاخطاء وعند تولي زمام العقل تستطيع التحكم في أوهام الحياة وأوهام الالم
4. القدرة على رؤية ألوان إضافية (Tetrachromacy)
معظم البشر لديهم ثلاثة أنواع من المستقبلات اللونية في أعينهم (الأحمر، الأخضر، والأزرق). لكن بعض الأشخاص (خاصة النساء) يولدون بمستقبل لوني رابع، مما يمنحهم القدرة على رؤية ملايين الألوان التي لا يستطيع معظم الناس رؤيتها.
ما تراه ليست هلاوس هو قدرتك علي رؤية الالوان الخفية
ويوجد انواع كثيرة للرؤية واهمها ليست الرؤية العادية بل هي الرؤية العقلية العميقة
كان دا فينشي يمتلك قدرة على تصور التفاصيل المعقدة للمشاريع أو التصاميم قبل أن يراها بأعينه. في بعض الأحيان، كان يتخيل المستقبل أو يطور أفكارًا علمية وفنية غير تقليدية بناءً على فهمه العميق للإنسان والطبيعة.
من الأمثلة المعروفة على هذا هو رؤيته للمركبات الطائرة: في زمنه، كانت الطائرات غير موجودة، ولكن دا فينشي رسم العديد من التصاميم للطائرات باستخدام أفكاره العقلية والتصورات الهندسية، مما جعله “يرى” أمورًا لم تكن موجودة بعد في العالم المادي.
أفكار دا فينشي لم تقتصر على العلوم والفنون فقط، بل كان له أيضًا نظرة عقلية نافذة في فهم البشر والطبيعة، مما جعله من الشخصيات التاريخية التي امتلكت قدرة فكرية هائلة على “الرؤية” العقلية العميقة.
5. القدرة على توجيه الأحلام والتحكم فيها (Lucid Dreaming)
العديد من الدراسات أكدت أن بعض الأشخاص يمكنهم إدراك أنهم في حلم أثناء النوم، بل والتحكم في أحداثه. التجارب العلمية أثبتت أنه يمكن تدريب الناس على هذه المهارة، مما يفتح الباب أمام إمكانيات مثل التعلم أثناء النوم أو التغلب على الكوابيس.
هنا تعرف ما فكرة الاسقاط النجمي والانتقال الآني وبمناسبة الاسقاط النجمي يوجد دورة مجانية لفهم الاسقاط النجمي في روحانيات اكاديمي نترك لكم رابط في التعليقات
6. التأثير على المجال الكهرومغناطيسي (Bioelectromagnetism)
أظهرت بعض الدراسات أن الإنسان يمتلك مجالًا كهربائيًا ومغناطيسيًا طبيعيًا حول جسده، وأن بعض الأشخاص لديهم قدرة أعلى على التأثير في الأجهزة الإلكترونية أو حتى قراءة النوايا عبر التفاعل مع هذا المجال.
من السهل التفاعل مع الموجات الكهرومغناطيسية لذلك تشعر بالشياطين حولك وأيضا انت تستطيع التأثير بالاشارات والقدرات وعرفناك في دورة التخاطر في روحانيات اكاديمي كل التفاصيل عن التخاطر
7. تقوية الحواس في حالات الخطر (Superhuman Reflexes)
في حالات الخطر، يفرز الدماغ كميات كبيرة من الأدرينالين، مما يزيد من سرعة الاستجابة، قوة العضلات، وحِدة الحواس بشكل غير طبيعي. هذا يفسر كيف يستطيع بعض الأشخاص في لحظات الطوارئ القيام بأفعال تبدو مستحيلة، مثل رفع أوزان ضخمة لإنقاذ شخص ما.
لذلك تظهر قدراتك وقت احتياجها ويوجد الكثير من الدورات التي تظهر بداخلك بوابات من النور الساطع لن تراه لأنك محاط باسوار الشهوات واللهو
العلم لا يزال يستكشف القدرات البشرية الكامنة، وربما لم نصل بعد إلى حدود ما يستطيع العقل والجسد البشري تحقيقه. ومع تطور الأبحاث، قد نكتشف أن ما كنا نعتبره “خارقًا” اليوم، هو في الواقع مجرد جزء طبيعي من إمكانياتنا التي لم نستخدمها بعد.
